سرعة وشقاوة وتنطيط، وهدف في النهاية ، ماريوا بيعلم الاطفال ان فيه فرصة تانية ومحاولات، عشان كدا قول لطفلك ان ديماً في فرصة تانية توصل وتحقق اللي نفسك فيه .
وفيك انطوي العالم الاكبر، الانسان سرر اسرار الكون، في عينيه الليل والنهار، الهدوء والعاصفة، السكينة والنشاط، الضعف والقوة، كل شئ فيك، نبت من الكون حين ابتدأ
كتير من اشكال الفنون ممكن تكون متداخلة في نسقها وشكلها، لكن بيتميز التجريد، انه بيشيل القشور، ويدخل في عمق الحدث، ويعيش الانسان في حالة من الشرود، وتداخل الالوان بتناسقها الغريب، بيضيف حالة من الاختلال، كأنك بتقع من فوق ناطحة سحاب وبتلمح الدنيا متداخلة والوانها متناسقة وفريدة
لوحة حيرت العالم، برغم إن النظرة الاولي ليها تبدوا عادية، لكن الغريب فيها، انك لو بصتلها من اي زوية، هتشوف ابتسامة، والرسالة هنا، خليك زي موناليزا، ديماً في امل، وديماً في سر، وديماً ليك خطوة، هتغير مسارك .