ديماً لكل شخص جانب مختلف، زاوية تانية من حياته، قصة بيكون فيها دوره مختلف، باتمان وسوبرمان، ابطال خارقين، لكل بطل قصة وحكاية وتفاصيل، لكن ديماً ببتغير الخطوط وممكن القصة تقلب صريع بين ابطال الخير.
فن السينما وتفاصيله، بيشكل لون الناس، ثقافتهم ونظرهم للدنيا،ومحاولتهم للعيشة وللتعايش، ودا نتاج العمل و التفكير والفن وادائه، شكل حياتك بفن وعيش حياتك زي ما تحب تعيشها .
سرعة وشقاوة وتنطيط، وهدف في النهاية ، ماريوا بيعلم الاطفال ان فيه فرصة تانية ومحاولات، عشان كدا قول لطفلك ان ديماً في فرصة تانية توصل وتحقق اللي نفسك فيه .
وفيك انطوي العالم الاكبر، الانسان سرر اسرار الكون، في عينيه الليل والنهار، الهدوء والعاصفة، السكينة والنشاط، الضعف والقوة، كل شئ فيك، نبت من الكون حين ابتدأ
كتير من اشكال الفنون ممكن تكون متداخلة في نسقها وشكلها، لكن بيتميز التجريد، انه بيشيل القشور، ويدخل في عمق الحدث، ويعيش الانسان في حالة من الشرود، وتداخل الالوان بتناسقها الغريب، بيضيف حالة من الاختلال، كأنك بتقع من فوق ناطحة سحاب وبتلمح الدنيا متداخلة والوانها متناسقة وفريدة