ملكت قلوب الناس، بخفة ودلع، زي اللي ملكت قلبك الولهان، كل واحد فينا ليه “مارلين” حياته ، اللي تحب انه يعبرلها عن انها جميلة في عنيه، ومن اخلي طرق التعبير عن جمالها انك تشوفها “مارلين” وبطل حياتك
بالعمل كانت حياة، معروف عن الحضارة المصرية شموخها، والهرم ديماً رمز للقوة، ولولا انه مبني بعلم فائق، وعمل جاد لم يكن ليصمد، ورسالة التصميم، بالعلم تنشئ عالمك، بالعمل تجعله يدوم .
كتير من اشكال الفنون ممكن تكون متداخلة في نسقها وشكلها، لكن بيتميز التجريد، انه بيشيل القشور، ويدخل في عمق الحدث، ويعيش الانسان في حالة من الشرود، وتداخل الالوان بتناسقها الغريب، بيضيف حالة من الاختلال، كأنك بتقع من فوق ناطحة سحاب وبتلمح الدنيا متداخلة والوانها متناسقة وفريدة
وفيك انطوي العالم الاكبر، الانسان سرر اسرار الكون، في عينيه الليل والنهار، الهدوء والعاصفة، السكينة والنشاط، الضعف والقوة، كل شئ فيك، نبت من الكون حين ابتدأ
الالوان هي اداة الانسان لوصف الروح، وصف المشاعر، الحروب الداخلية، الصراعات النفسية بين الانسان والوقت، ولكل لون طاقة فريدة، ولتتداخلها ودرجاتها معاني مختلفة .
سباق زمن من نظرة اول تقول انه محسوم، الالة تقدر تحسمه بسهوله، والناس هتخسر، لكن بعلمك وعملك، تسبق الالة، تسيطر عليها وتتحكم فيها، متسيبش مصيرك للالة تتحكم فيه، وابدأ سابق واتحرك .
سرعة وشقاوة وتنطيط، وهدف في النهاية ، ماريوا بيعلم الاطفال ان فيه فرصة تانية ومحاولات، عشان كدا قول لطفلك ان ديماً في فرصة تانية توصل وتحقق اللي نفسك فيه .
فن السينما وتفاصيله، بيشكل لون الناس، ثقافتهم ونظرهم للدنيا،ومحاولتهم للعيشة وللتعايش، ودا نتاج العمل و التفكير والفن وادائه، شكل حياتك بفن وعيش حياتك زي ما تحب تعيشها .
ديماً لكل شخص جانب مختلف، زاوية تانية من حياته، قصة بيكون فيها دوره مختلف، باتمان وسوبرمان، ابطال خارقين، لكل بطل قصة وحكاية وتفاصيل، لكن ديماً ببتغير الخطوط وممكن القصة تقلب صريع بين ابطال الخير.